برامج احتواء

برامج مخصصة للأطفال

قسم التدخل المبكر معتمد على تحليل السلوك التطبيقي "ABA":

الطفل بطبيعته محب لاكتشاف العالم من حوله ، و قد يعاني بعض الأطفال من اضطرابات أو خلل في مراحل النمو ، إما أن تكون جسدية تسبب تأخير حركتهم ،
أو معرفية تؤثر على قدرتهم في فهم العالم من حولهم ، أو عاطفية تُقيد مشاعرهم , و غيرها . تساعد برامج التدخل المبكر الطفل في فهم قدرته و مشاعره
و تمكينها من خلال: التدريب على نقاط القوة والاحتياج .

برنامج تعديل السلوك

 لتنمية السلوك الإيجابي للطفل وتطويره ليتناغم مع المجتمع والحد من المشكلات السلوكية المؤذية أو تقليل السلوكيات غير المرغوبة باستخدام استراتيجيات تحليل السلوك التطبيقي وهو نهج علمي يستخدم ممارسات مثبتة علميًا ومبنية على الأدلة والبراهين لفهم السلوك  يبدأ من خلال جلسة ملاحظة وتقييم وظيفة السلوك، يتم من خلالها دراسة الحالة ، وجمع البيانات ، وتحديد نوع وشدة السلوك ، و أخيرًا يتم بناء خطة علاجية مناسبة يركز هذا النهج على كيفية تغيير السلوك وتأثره بالبيئة المحيطة، وكذلك كيفية إحداث فرص للتعلم.

برنامج النطق والتخاطب

أكثر المشكلات شيوعًا عند الأطفال من بين سن السنة و نصف و 5 سنين هي مشاكل اضطرابات
الطلاقة اللغوية في الكلام.

نقدم في احتواء برنامج لعلاج النطق و التخاطب حيث يتم تصميمه وفقاً لحالة الطفل وبما يتناسب
مع احتياجاته.

برامج صعوبات التعلم

تؤثر صعوبات التعلم في الطريقة التي يتعلم فيها الاطفال اشياء جديدة مثل تعلم الحساب والكتابة وهنا يأتي دور مركز احتواء بتقديم برامج علاج مكثفة ولجميع انواع الصعوبات

تنمية المهارات

يهدف البرنامج لتحسين مهارات الإدراك البصري و التقليد.و تنمية مهارات اللعب والمهارات الاجتماعية. ورفع جودة أداء المهارات المهمة والمساندة مثل مهارات الحياة اليومية. وبناء المهارات الأكاديمية... فَفي المراحل الأولى  نعمل على تقييمات علمية لقياس المستوى الحالي ومتابعة التقدم، يتم تصميم الخطة بشكل فردي بناءً على القدرات والاحتياجات الخاصة بكل طفل. ويتم التعديل على الخطة بناءً على النتائج .

البرنامج التأسيسي​

حلقة الوصل بين البيئة الأكثر تقييدًا “الجلسات الفردية”، والبيئة الأقل تقييدًا “المدارس-الروضات” وفيه تتم محاكاة البيئة المدرسية الطبيعية 
دعم المهارات الاجتماعية  تحفيز الأطفال لمساعدة أنفسهم أولاً ، و إعطائِهم الأدوات الاجتماعية و العاطفية التي يحتاجونها و
بدورها تدفع الطفل للإنخراط في المجتمع بما يتلاءم مع إمكانياته